الحق في التربية الدامجة، انتقال مفاهيمي وتحول الممارسات ورهانات التقييم

الحق في التربية الدامجة، انتقال مفاهيمي وتحول الممارسات ورهانات التقييم

الحق في التربية الدامجة، انتقال مفاهيمي وتحول الممارسات ورهانات التقييم


نظم المجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي، بشراكة مع منظمة اليونيسف، ندوة دولية يومي 
7 و8 يناير 2019، في موضوع: “الحق في التربية الدامجة: الانتقال المفاهيمي، والتحول في الممارسات، ورهانات التقييم”
تهدف هذه الندوة إلى إتاحة فضاء للتفكير في تحدّيات تمدرس الأطفال في وضعية إعاقة والبحث عن سُبل العمل من أجل تربية دامجة. بمشاركة خُبراء مغاربة ودوليين، إلى جانب فاعلين في المجتمع المدني والهيئات والمُنظّمات المعنية، العاملة في مجال تربية الأطفال في وضعية إعاقة.
تندرج هذه الندوة في إطار تعميق وإغناء المجلس للرؤية الاستراتيجية 2015-2030 التي جعلت من الإنصاف، أحد أهمّ أسُس إصلاح منظومة التربية والتكوين بالمغرب. إذ تُشكّل فرصة للتبادل وتزويد عدد من الفاعلين والمهتمين بحقل التربية، بمعلومات تهمّ السياسات، والتصورات والممارسات في مختلف الدول المشاركة.
كما أن هذا اللقاء يأتي تفعيلاً للاتفاقية الإطار، الموقّعة بتاريخ 16 نونبر 2018، بين الهيئة الوطنية للتقييم لدى المجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العملي ومنظمة اليونيسيف، التي تُشكّل مُساهمة مباشِرة في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، ولاسيما الهدف الرابع، الرامي إلى ضمان تعليم جيد ومنصف وشامل للجميع، وتعزيز فرص التعلّم مدى الحياة. كما أن هذه الندوة ستُشكل فرصة للتفكير في وسائل تفعيل هذا الانخراط على أرض الواقع لفائدة كل طفلة وطفل بالمغرب.
بمصادقته على الاتفاقية الدولية لحقوق الطفل سنة 1993، اعترف المغرب بحق كل الأطفال في التربية، خاصة الأطفال في وضعية إعاقة (المواد 23 و28 و29). وتماشيا مع التزامات المغرب، أكد الدستور المغربي الجديد لفاتح يوليوز 2011 على حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة وحرياتهم، الشيء الذي يقتضي إنشاء نظام تربوي دامج.
وبمصادقته كذلك على اتفاقية حقوق الاشخاص ذوي الإعاقة سنة 2009، أكد المغرب انخراطه التام لتفعيل هذا الحق على كل المستويات التعليمية، من التعليم الأولي إلى الجامعي مرورا بالتكوين المستمر مدى الحياة (المادة 24).
وتُحاول هذه الندوة تقديم إجابات على عدد من القضايا التي تُحدد تفعيل الحق في التربية لفائدة الأطفال في وضعية إعاقة، بهدف بناء رؤية مشتركة حول الموضوع، بالإضافة إلى السياسات والممارسات المتعلقة بالتقييم، التي من شأنها تيسير وتوجيه التعليم والتعلّم في إطار تربية دامجة.
TABLE DES MATIÈRES
REMERCIEMENTS

NOTE DE PRÉSENTATION
I. ALLOCUTIONS
D’OUVERTURE
Giovanna BARBERIS
لطيفة جبابدي 
رحمة
بورقية
II. CONFÉRENCE INAUGURALE
L’éducation inclusive,
parlons-en ! – Charles Gardou
III. SÉANCE 1 : ÉDUCATION INCLUSIVE : QUELS
CHEMINS PARCOURUS ET QUELS DÉFIS À
RELEVER ?
Existing
international education models – Marianne SCHULZE
Les enjeux
internationaux liés à l’inclusion des élèves en situation de handicap -Khalid
CHENGUITI
التربية الدامجة للأطفال في وضعية إعاقة والمجتمع المدني:
المسارات والمكتسبات والتحديات المستقبلية -عبد الرحمان المودني
IV.
ATELIER 1 : QUELLE ARTICULATION DES DISPOSITIFS DE SOUTIEN POUR L’ACCÈS À
LA
SCOLARISATION DES ENFANTS EN SITUATION DE HANDICAP ?
Articulation
entre acteurs : vers une forme d’intelligence collective ? – Philippe
CHAIZE
دعم تحسين ظروف تمدرس الأشخاص في وضعية إعاقة – إبراهيم
زروقي
Quelle articulation des dispositifs de soutien pour l’accès à
la scolarisation des enfants en situation
de handicap ? – Malika
MOUMANE
V. ATELIER 2 : QUELLE ADAPTATION DES PRATIQUES POUR UNE
ÉDUCATION INCLUSIVE ?
Quelles formations initiale et continue des
professionnels de l’éducation ? Quelles conditions
d’aménagement
des examens ? Comment mieux prévenir et mieux accompagner les enfants en
situation
de handicap et leurs familles ? – Soumia AMRANI
La formation des
enseignants et l’aménagement des examens – Franck SAHAGUIAN


تكييف
الامتحانات المدرسية الإشهادية مع خصوصيات المترشحين في وضعية إعاقة – عبد المجيب
المرابط

تنزيل الإطار المنهاجي للتربية الدامجة لفائدة الأطفال في
وضعية إعاقة- محمد بيدادة
VI. SÉANCE 2 : ÉDUCATION INCLUSIVE : QUELS
DÉFIS ET INNOVATIONS EN MATIÈRE


D’ÉVALUATION ?

L’évaluation dans le cadre de l’éducation inclusive – Serge
THOMAZET
Assessment : from intentions to tools – Humberto Javier
RODRIGUEZ HERNANDEZ

Évaluation et pratiques inclusives : cas du
réseau des écoles alternatives du Québec – Jean HORVAIS
Évaluation
du modèle d’éducation des enfants en situation de handicap au Maroc :
Présentation
des résultats de l’étude qualitative – Rkia CHAFAQI.
VII. SÉANCE
3 : ÉDUCATION INCLUSIVE : QUELLES SONT LES MODALITÉS DE TRAVAIL
ENSEMBLE
?
La collaboration entre les différents partenaires impliqués
dans le processus d’inclusion scolaire
en Italie – Lucia DE
ANNA
Les conditions pour la participation des parties prenantes – Serge
RAMEL
Des connaissances à la pratique : travailler ensemble, cela ne va
pas de soi ! – Sandrine AMARE
VIII. ATELIER 3 : ÉDUCATION
INCLUSIVE : TOUS CONCERNÉS, COMMENT RÉSOUDRE LA
COMPLEXITÉ DE
L’ARTICULATION ENTRE LES ACTEURS
العمل المشترك بين مختلف الفاعلين
من أجل تربية دامجة – عبد المالك أسريح
Les acteurs de la
scolarisation… quelle complexité ? – Emmanuel GUICHARDAZ
إرساء
التربية الدامجة بسوس ماسة – محمد جاي منصوري
المركز الوطني للرصد
والدراسات والتوثيق في مجال الإعاقة – أولية التربية الدامجة في أفق الإنصاف
وتكافؤ الفرص – سعيد الحنصالي
Éducation Inclusive et concertation
: L’expérience de Handicap International au Maroc – Céline ABRIC
IX.
ATELIER 4 : ÉDUCATION INCLUSIVE : VERS QUELLE MUTATION DES
REPRÉSENTATIONS
SOCIALES
Les représentations sociales
du handicap comme outil pour le développement de l’inclusion
scolaire
et sociale – Alessio COVELLI
Promouvoir une société inclusive – Nicolas
EGLIN
التمثلات النفسية الاجتماعية الإيجابية نحو الأشخاص في وضعية إعاقة
– مدخل لإنجاح التربية الدامجة – رشيد الكنوني
Améliorer la
représentation sociale des personnes en situation de handicap par
l’enseignement
universitaire inclusif – Nabil MAAROUFI
التمثيلات
الاجتماعية للأشخاص الصم والصمم – عرسي عبد العزيز
X. SYNTHÈSE
GÉNÉRALE – Rkia CHAFAQI-Youssef BOULLALA



عَنْ الموقع

men-gov.com منصة مستقلة شاملة وحديثة تواكب كل مواضيع التدريس والتوجيه والتعليم وكذا اعلانات الوظائف بالمغرب,وتضمن كذلك مجموعة من الخدمات والوسائل التعليمية التربوية التي تبسط وتشرح الأشياء التي يحتاجها التلميذ والطالب و الأستاذ والمدير والباحث عن فرص الشغل سواء كت تابعة لمؤسسات الدولة اوغير تابعة لها ، وتجدر الاشارة الى ان هذه المنصة لا تمت باي صلة لوزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والبحث العلمي واي مؤسسة وطنية اخرى.
يستفيد سنويا من منصتنا أكثر من 25 مليون زائر وزائرة من جميع الفئات العمرية .
تم الحرص في men-gov.com على 4 توابت اساسية :
ـ جودة المضامين المنشورة وصحتها في الموقع
ـ سلاسة تصفح الموقع والتنظيم الجيد من أجل الحصول على المعلومة دون عناء البحث
ـ التحديث المستمر للمضامين المنشورة ومواكبة جديد التطورات التي تطرأ على المنظومة التربوية
ـ اضافة ميزات وخدمات تعليمية متجددة
لمدة 3 سنوات قدمنا اكثر من 50000 مقالة وازيد من 00 ألف ملف من اجل تطوير دائم لمنصتنا يتناسب وتطلعاتكم, والقادم أجمل إن شاء الله.
⇐ المنصة من برمجة وتطوير men-gov.com وصيانة DesertiGO
⇐ يمكنك متابعتنا على وسائل التواصل الاجتماعي ليصلك جديدنا: اضغط هنا

À propos du site

men-gov.com est une plate-forme indépendante complète et moderne qui suit le rythme de tous les sujets d’enseignement, d’orientation et d’éducation, ainsi que des offres d’emploi au Maroc, et comprend également un ensemble de services et de méthodes éducatives qui simplifient et expliquent les choses qui répondent aux besoins de l’étudiant, du professeur, du directeur et du chercheur d’emploi, privé ou public, Il est à noter que cette plateforme n’est pas reliée au ministère de l’Éducation nationale, et de la Formation professionnelle et de la Recherche scientifique, et à tout autre institution.
Chaque année, notre plateforme profite à plus de 25 millions de visiteurs de tous âges.
Sur men-gov.com, nous avons pris en charge 4 principes:
Qualité et exactitude du contenu publié sur le site
Navigation fluide du site et bonne organisation afin d’obtenir des informations sans prendre la peine de chercher
Mise à jour continue du contenu publié et se tenir au courant des nouveaux développements du système éducatif
Ajout de fonctionnalités et de services éducatifs renouvelables
Depuis 3 ans, nous avons fourni plus de 50 000 articles et plus de 00 000 fichiers pour un développement permanent de notre plateforme qui correspond à vos aspirations, et le suivant est plus beau, si Dieu le veut.
⇐ Plateforme développée par DesertiGo et maintenue par men-gov.com
⇐ Vous pouvez nous suivre sur les réseaux sociaux pour recevoir nos actualités: cliquez ici

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *