رغم الإضرابات.. بنموسى يكشف استقرارا في حركية التلاميذ بين العمومي والخصوصي

كشف وَزِير التربية الوَطَنِية وَالتَعْلِيم الأولي
والرياضة شكيب بنموسى، عَنْ ارتفاع فِي أعداد التلاميذ المنتقلين من التَّعْلِيم العمومي
إِلَى الخصوصي خِلَالَ الموسم الدراسي الحالي، 2023/2024، والذين وصل عددهم خِلَالَ هَذَا
الموسم إِلَى أزيد من 85 ألف تلميذ.

وَقَالَ الوزير، فِي جواب عَلَى سؤال كتابي وجهه لَهُ
المستشار البرلماني خالد السطي، إن عدد التلاميذ بالأسلاك التعليمية الثلاثة
الوافدين من القطاع العمومي إِلَى القطاع الخصوصي بِرَسْمِ الموسم الدراسي 2023/2024 بلغ
مَا مجموعه 85724 تلميذ، مقابل 80376 تلميذ بِرَسْمِ الموسم الدراسي 2023/2022، أي بِزِيَادَةٍ
حوالي 53.48 تلميذ بَيْنَ الموسمين.

فِي المقابل، يقول الوزير إت 66801 تلميذ انتقل هَذَا
الموسم من القطاع الخصوصي إِلَى القطاع العمومي، بالأسلاك التعليمية الثلاثة، مقابل
61482 تلميذ خِلَالَ الموسم الماضي، أي بتسجيل زيادة حوالي 5319 تلميذ مَا بَيْنَ
الموسمين.

ويرى الوزير أن هَذِهِ الحركية بَيْنَ التَّعْلِيم العمومي
والخصوصي، فِي صفوف التلاميذ، مستقرة ومتحكم فِيهَا، وَلَمْ تتأثر بأي شكل من الأشكال
بالظروف الاستثنائية الَّتِي عرفها بداية هَذَا الموسم الدراسي، عَلَى عكس التباين الهام
المسجل فِي ظل أزمة فيروس كورونا، مَعَ انتقال أعداد كبيرة من تلاميذ القطاع الخاص
إِلَى التَّعْلِيم العمومي.

يشار إِلَى أَنَّ الموسم الدراسي الحالي، كَانَ مطبوعا
بإضرابات الأساتذة، حَيْتُ استمرت عَلَى مَدَى أيام ممتدى لثلاثة أشهر، فِيمَا أعلن
الأساتذة اليوم الإثنين عَنْ عودتهم للاحتجاجات، وخوض سلسلة إضرابات جديدة.

عَنْ الموقع

ان www.men-gov.com مِنَصَّة مُسْتَقِلَّة شاملة وحديثة تواكب كل مواضيع التدريــس والتوجيه وَالتَعْلِــيم وَكَذَا اعلانات الوظائــف بالمــغرب,وَتَضَمَّنَ كذلك مجموعة من الخدمات والوسائل التعلــيمية التربويــة الَّتِي تبسط وتشرح الأشياء الَّتِي يحتاجها التلمــيذ والطــالب و الأستــاذ والمديــر والباحــث عَنْ فرص الشــغل سَوَاء كت تابعة لمؤسســات الدولة اوغير تابعة لَهَا ، وَتَجْدُرُ الاشارة إِلَى ان هَذِهِ المنصة لَا تمت باي صلة لِوِزَارَةِ التربيــة الوَطَــنِيـة والتَّكْويــن المهنــي وَالبَحْث العلمــي واي مؤسســة وطنية اخرى.
يستفيد سنويا من منصتنا أكثر من 25 مليون زائر وزائرة من جميع الفئات العمرية .
تمَّ الحرص فِي men-gov.com عَلَى 4 توابت اساسية :
ـ جودة المضامين المنشورة وصحتها فِي الموقع
ـ سلاسة تصفح الموقع والتنظيم الجيد مِنْ أَجْلِ الحصول عَلَى المعلومة دون عناء البحث
ـ التحديث المستمر للمضامين المنشورة ومواكبة جديد التطورات الَّتِي تطرأ عَلَى المنظومة التربويــة
ـ اضافة ميزات وخدمات تعلــيمية متجددة
لمدة 3 سنوات قدمنا اكثر من 50000 مقالة وازيد من 200 ألف مِلَفّ مِنْ أَجْلِ تطوير دائم لمنصتنا يتناسب وتطلعاتكم, والقادم أجمل إن شاء الله.
⇐ المنصة من برمجة وتطوير men-gov.com وصيانة DesertiGO
⇐ يمكنك متابعتنا عَلَى وسائل التواصل الاجتماعي ليصلك جديدنا: اضغط هُنَا

À propos du site

men-gov.com est une plate-forme indépendante complète et moderne qui suit le rythme de tous les sujets d’enseignement, d’orientation et d’éducation, ainsi que des offres d’emploi au Maroc, et comprend également un ensemble de services et de méthodes éducatives qui simplifient et expliquent les choses qui répondent aux besoins de l’étudiant, du professeur, du directeur et du chercheur d’emploi, privé ou public, Il est à noter que cette plateforme n’est pas reliée au ministère de l’Éducation nationale, et de la Formation professionnelle et de la Recherche scientifique, et à tout autre institution.
Chaque année, notre plateforme profite à plus de 25 millions de visiteurs de tous âges.
Sur men-gov.com, nous avons pris en charge 4 principes:
Qualité et exactitude du contenu publié sur le site
Navigation fluide du site et bonne organisation afin d’obtenir des informations sans prendre la peine de chercher
Mise à jour continue du contenu publié et se tenir au courant des nouveaux développements du système éducatif
Ajout de fonctionnalités et de services éducatifs renouvelables
Depuis 3 ans, nous avons fourni plus de 50 000 articles et plus de 00 000 fichiers pour un développement permanent de notre plateforme qui correspond à vos aspirations, et le suivant est plus beau, si Dieu le veut.
⇐ Plateforme développée par DesertiGO et maintenue par men-gov.com
⇐ Vous pouvez nous suivre sur les réseaux sociaux pour recevoir nos actualités: cliquez ici Trbwyt1

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *